السبت، 12 سبتمبر 2020

يا سيد العطر الجرئ .. بقلم الأستاذة المبدعة / الهاء ابو بكر


يا سيد العطر الجرئ
منذ أعوام تقاسموا معي القصيدة 
و لم يتركوا إلا بقايا من الطفولة 
جناحين من المفردات 
بعض الكلمات 
و زهور جفت علي الشرفات 
أنا أمامي 
أحاول أن أصدق
أن ثوبي المعلق 
يسافر بين الكواكب 
يقطف المطر من الغيمات
و أنا أتجول
باحثة عن منبع النهر 
أعد فنجاني قهوة 
أحدهم لي
و الأخر على قيد الحياة .
رسائل مبعثرة 
تجليات إلھاء أبو بكر أحمد
خواطر نثرية

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق