يا سيد العطر الجرئ
منذ أعوام تقاسموا معي القصيدة
و لم يتركوا إلا بقايا من الطفولة
جناحين من المفردات
بعض الكلمات
و زهور جفت علي الشرفات
أنا أمامي
أحاول أن أصدق
أن ثوبي المعلق
يسافر بين الكواكب
يقطف المطر من الغيمات
و أنا أتجول
باحثة عن منبع النهر
أعد فنجاني قهوة
أحدهم لي
و الأخر على قيد الحياة .
رسائل مبعثرة
تجليات إلھاء أبو بكر أحمد
خواطر نثرية


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق